ارسطو، كتاب السیاسه
جلد دهم . ج1، ص: 316
ص 98: عناصر الاقتصاد المنزلی تشمل ارقاء و احراراً.
ص 99: الملكیة غیر منفصلة عن العائلة و الرقیة من لوازم
الملكیة العانبة. . . الادوات ما هو غیر حی و ما هو حی.
ص 101: هل یوجد اناس جعلهم الطبع كذلك ام لا یوجد. . .
الامر و الطاعة لیسا شیئین ضروریاً فحسب بل هما ایضاً نافعان كل
النفع. بعض الكائنات منذ الولادة مخصص بعضها للطاعة و الآخر
للامرة.
نظام الامر و الطاعة فی الروح و البدن
ص 102: تسلط النفس علی البدن كتسلط السید علی العبد و
تسلط العقل علی الغریزة كتسلط الحاكم و الملك علی الرعیة.
متی كان المرء احط من امثاله كان هو الرقیق بالطبع. . . و مایجعله
یؤتی نفسه غیره هو انه لا یستطیع ان یذهب الاّ الی حد ان یفهم الحق
متی اظهره غیره علیه لكن لا الی حد انه یملكه هو فی نفسه.
ص 103: اجسام العبید مغایرة لاجسام الاحرار.
و مهما یكن من شی ء فبین ان البعض هم بالطبع احرار و الآخرین
بالطبع عبید و ان الرق فی حق هؤلاء نافع بمقدار ما هو عادل.
ص 104: الرقیة التی بسبب الاقوائیة و القانون غیر طبیعی.
ص 104: لا یكون الرق عادلاً متی نتج من الحرب.
ص 106: سلطة السید علی العبد هی كذلك عادلة و نافعة و هذا
لا یمنع ان سوء استعمال هذه السلطة شؤم علی الطرفین. ان منفعة
الجزء هی منفعة الكل و منفعة الجسم هی منفعة الروح و ان العبد فهو
جزء من السید و انه كجزء حی من جسمه و ان یكن منفصلاً عنه.
ص 107: علم السادة و علم العبید
جلد دهم . ج1، ص: 317
جلد دهم . ج1، ص: 318
جلد دهم . ج1، ص: 319