1. ظلم به نفس:
الف. بقره، 231:
و لاتمسكوهن ضراراً لتعتدوا و من یفعل ذلك فقد ظلم نفسه.
ب. اعراف، 162:
فبدل الذین ظلموا منهم قولاً غیر الذی قیل لهم فارسلنا علیهم
رجزاً من السماء بما كانوا یظلمون.
ج. اعراف، 165:
فلما نسوا ما ذكروا به انجینا الذین ینهون عن السوء و اخذنا
الذین ظلموا بعذاب بئیس بما كانوا یفسقون.
د. روم، 29:
بل اتبع الذین ظلموا اهواء هم بغیر علم فمن یهدی من اضل اللّه
و ما لهم من ناصرین.
هـ. هود، 100 و 101:
جلد ششم . ج6، ص: 143
ذلك من انباء القری نقصه علیك منها قائم و حصید. و ما
ظلمناهم و لكن ظلموا انفسهم. . .
و. هود، 94 به دنبال چند آیه از انذارات شعیب:
و لما جاء امرنا نجینا شعیباً و الذین امنوا معه برحمة منا و اخذت
الذین ظلموا الصیحة فاصبحوا فی دیارهم جاثمین.
ز. آل عمران، 117:
مثل ما ینفقون فی هذه الحیوة الدنیا كمثل ریح فیها صر اصابت
حرث قوم ظلموا انفسهم فاهلكته و ما ظلمهم اللّه و لكن
انفسهم یظلمون.
ح. نساء، 160 و 161:
فبظلم من الذین هادوا حرمنا علیهم طیبات احلت لهم و بصدهم
عن سبیل اللّه كثیراً. و اخذهم الربوا و قد نهوا عنه و اكلهم
اموال الناس بالباطل و اعتدنا للكافرین منهم عذاباً الیماً.
ط. انعام، 45 (بعد از
و لقد ارسلنا الی امم من قبلك. . . فلولا اذ
جاء هم بأسنا تضرعوا. . . فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا علیهم. . . ) :
فقطع دابر القوم الذین ظلموا و الحمدللّه رب العالمین.
ی. انعام، 82:
الذین امنوا و لم یلبسوا ایمانهم بظلم اولئك لهم الامن و هم
مهتدون.
جلد ششم . ج6، ص: 144
یا. اعراف، 160:
. . . و ظللنا علیهم الغمام و انزلنا علیهم المن و السلوی كلوا من
طیبات ما رزقناكم و ما ظلمونا و لكن كانوا انفسهم یظلمون.
یب. اسراء، 82:
و ننزل من القر ان ما هو شفاء و رحمة للمؤمنین و لایزید
الظالمین الاّ خساراً.
یج. كهف، 35:
و دخل جنته و هو ظالم لنفسه قال ما اظن ان تبید هذه ابداً.
ید. كهف، 86- 88:
. . . قلنا یا ذا القرنین اما ان تعذب و اما ان تتخذ فیهم حسناً. قال
اما من ظلم فسوف نعذبه ثم یرد الی ربه فیعذبه عذاباً نكراً. و
اما من امن و عمل صالحاً فله جزاء الحسنی.
به قرینه ی مقابله با ایمان، مقصود ظلم به معنی اعم است.
یه. زخرف، 65:
فاختلف الاحزاب من بینهم فویل للذین ظلموا من عذاب یوم
الیم.