نهج البلاغه، جلد 2، صفحه 142 (خطبه 159) :
. . . و وصف لكم الدنیا و انقطاعها و زوالها و انتقالها. . .
ایضاً صفحه 171:
الا و ان هذه الدنیا التی اصبحتم تتمنونها و ترغبون فیها
واصبحت تغضبكم و ترضیكم لیست بداركم.
ایضاً صفحه 194:
اوصیكم عباداللّه بتقوی اللّه الذی البسكم الریاش و اسبغ
علیكم المعاش، و لو ان احداً یجد الی البقاء سلماً او الی دفع
الموت سبیلاً لكان ذلك سلیمان بن داود علیه السلام الذی سخر له ملك
الجن و الانس. . .
ایضاً صفحه 172:
ایها الغافلون غیرالمغفول عنهم و التاركون المأخوذ منهم، مالی
اریكم عن اللّه ذاهبین و الی غیره راغبین. . .
جلد چهارم . ج4، ص: 114